كانت تحمل في يديها بدايتي
وفي عينيها الخاتمه
كانت أجمل حبيباتي
كانت ناعمه
كان شعري يدور حول نهديها
كما تدور الساعة حول الثانيه
كانت بستاناً جميلاً
كانت أمنة
كانت نهراً لا ينضب
كانت دائمه
كانت تحملني بين يديها
كأنني الأقزام السبعة
كأنها الأميرة النائمه
كانت تضمني بين ذراعيها
كأنني الرجل الأخير
كأنها قطوفي الدانية
كانت تشبه السماء
كريمة وفيّة حانية
كانت سماء ً جميلة
اسمها أمنة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق