لماذا تذكرتها ؟ ومتى نسيتها !! لماذا أحييتها ؟ ومتى قتلتها !! لكنك بعتها ؟ لكني اشتريتها . ربما تكون باعتك الآن ؟ لكنها لم تبع الذكرى .ربما تكون قد ماتت من كثر الجروح ؟ لن تموت ، سأهبها ما أملك من روح . ترى هل ستقبل بعد أن تهدمت الصروح ؟ ريثما تلج الإجابة سأطلق الشروح .
لن أقفز من فوق سطح عمارة ، لن أطلب عرشاً ولا إمارة ، هي تعرف يا قلبي ، هي تعرف ، أنها السطح وأنها العمارة ، أنها العرش وأنها الإمارة .
هي تعرف يا قلبي ، هي تعرف ، أنها ملكة على شعب قلبي ، وسيدة في منازل صدري ، هي تعرف أنها في شعري ليست كلمة ، هي حبيبة الكلمات ، هي تعرف أنها في لغتي ليست شمعة، هي ضوء الشمعات ، هي تعرف أنها في الكونفدرالية ليست إمارة ، هي السبع إمارات .
هناك تعليق واحد:
بعد ذلك ، تيقنت أنني لن أسترجعها أبداً حتى لو اغتسلت في البحر ِ المسجور وتطهرت بماء الجنان
إرسال تعليق